المركز الرائد في علم النفس والصحة النفسية
من نحن؟
يُعد معهد ويل بيينغ مؤسسة تعليمية وتدريبية مستقلة يقع مقرها الرئيسي في الإمارات العربية المتحدة، وحاصلة رسميًا على ترخيص من هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي (KHDA) برقم الترخيص 631886.
يُعترف بالمعهد كأحد المراكز التدريبية الرائدة في العالم العربي في مجال علم النفس والتعليم النفسي والصحة النفسية، حيث يقدم مجموعة شاملة من البرامج الأكاديمية والمهنية، تشمل الدورات الحضورية، وورش العمل، والبرامج الإلكترونية المصممة لتلبية احتياجات الأفراد من مختلف الأعمار والخلفيات والمستويات المهنية.
في معهد ويل بيينغ، نسعى إلى سد الفجوة بين المعرفة العلمية والتطبيق العملي — من خلال تحويل الفهم النظري إلى خبرة عملية واقعية. تُقدَّم برامجنا المتنوعة على يد نخبة من الخبراء والمدربين المعتمدين دوليًا، الذين يجمعون بين الخبرة العالمية والفهم العميق للثقافات المختلفة.
نحن نفخر بتوفير بيئة تعليمية آمنة وشاملة ومحفّزة تشجع على الفضول، والابتكار، والنمو الشخصي لكل من المتدربين والمدربين على حد سواء.
قصتنا
تم تأسيس معهد ويل بيينغ انطلاقًا من شغف حقيقي بدعم المجتمعات، وتطوير التعليم، وتعزيز الوعي بالصحة النفسية.
تخيّل مؤسسو المعهد مركزًا لا يقتصر دوره على تعليم علم النفس فحسب، بل يكون أيضًا جسرًا يربط بين العلم والممارسة — من خلال تقديم برامج تمكّن الأفراد من تحقيق التوازن والنمو والوعي الذاتي.
اليوم، يقف المعهد كـ منارة للتميّز التعليمي والمسؤولية الاجتماعية، حيث يقدم برامج دبلوم وورش عمل متخصصة وشهادات متقدمة تمهد الطريق لمواصلة التعليم العالي، مثل درجات الماجستير والمؤهلات المهنية في مجالي علم النفس والتعليم.
وكما تؤكد مديرتنا الدكتورة ناجية أحمد رنّو — فإن رؤيتنا تتجاوز حدود التعلم التقليدي. إذ يسعى معهد ويل بيينغ ليكون مصدر إلهام وتحول ونمو مهني لكل متعلم يعبر أبوابه.
تمكين الطلاب والمهنيين والمتخصصين
تتمثل مهمّتنا في تمكين الطلاب والمهنيين والمتخصصين بالمعرفة والمهارات والثقة اللازمة للتميّز في مجالاتهم المختارة من علم النفس، والتعليم، والرفاهية.
نسعى إلى تقديم تجارب تعليمية تحويلية لا تُعزز الكفاءة المهنية فحسب، بل تلهم الأفراد لإحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم.
ومن خلال أساليب تدريس مبتكرة والتزامنا بـ التعليم الشامل، نهدف إلى:

تعزيز ثقافة التعلم مدى الحياة والتطوير المستمر.

تقديم برامج تُعزّز الذكاء العاطفي، والقيادة، والنمو المهني.

بناء مجتمع من المتعلمين يتميزون بالشغف، والأخلاق، والمسؤولية الاجتماعية.
من نحن؟
تتمثل رؤيتنا في أن يصبح معهد ويل بيينغ منارة للتميّز التعليمي والمهني في مجال العلوم النفسية على مستوى الإمارات العربية المتحدة والعالم العربي.
نحن نتطلع إلى مستقبل يتمكّن فيه كل فرد من الوصول إلى تعليم عالي الجودة، وتدريب مهني فعّال، ووعي نفسي متكامل — مما يُهيّئه للنجاح في بيئة عالمية متغيّرة باستمرار.
ونسعى إلى تنمية قادة المستقبل الذين لا يتميزون فقط بتفوّقهم الأكاديمي، بل أيضًا بوعيهم الاجتماعي وذكائهم العاطفي، ليكونوا قادرين على إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم ومجالات عملهم.
Educational and Professional Excellence
الانضمام إلى معهد ويل بيينغ غيّر الطريقة التي أنظر بها إلى علم النفس والتعليم. المدربون متميزون — فهم لا يعلّمون فقط، بل يُلهمون. كل جلسة ساعدتني على النمو مهنياً وشخصياً. أشعر بثقة أكبر في توجيه الآخرين نحو الصحة النفسية.
سارة النعيمي
كمعلم، حضرت العديد من الورش التدريبية، لكن برامج معهد ويل بيينغ تميزت بجودتها وعمقها. الدورات عملية، مشوقة، وتعكس أحدث الأبحاث في علم النفس والتعلم.
أحمد خالد
ساعدني معهد ويل بيينغ على فهم طفلي بطرق لم أتخيلها من قبل. كانت جلسات تعديل السلوك بمثابة فتحٍ للبصيرة، وعلمتني استراتيجيات بسيطة وفعّالة لتحسين التواصل وتعزيز الارتباط العاطفي مع ابني.
فاطمة حسن
دعونا معهد ويل بيينغ لتقديم ورشة توعية بالصحة النفسية لموظفينا، وكان الأثر فورياً. المدربون كانوا محترفين، قريبين من الناس، وخلقوا مساحة آمنة للنقاشات المفتوحة حول التوتر والتوازن.
عمر المنصوري
“منحني برنامج التطوير الذاتي منظوراً جديداً حول كيفية إدارة مشاعري والتركيز على أهدافي. لقد جعل تعاطف المدربين ونهجهم العلمي التجربة بأكملها نقطة تحول في حياتي.”
ليلى عبد الرحمن
“ساعدنا برنامج التدريب في معهد ويل بيينغ على دمج الوعي النفسي في عملنا اليومي مع الطلاب والأسر. إن التزامهم بالتميز وقدرتهم على تبسيط المفاهيم المعقدة جعل عملية التعلم ممتعة وذات معنى.”
مريم الكعبي
مدفوعون بالرؤية، وموجّهون بالتأثير

إنشاء المشاريع

إعداد الخبراء

نشر الوعي

بناء الكفاءة
لماذا تختار معهد الرفاهية؟
مرخّص من هيئة المعرفة والتنمية البشرية (KHDA) – حكومة دبي
برامج متاحة باللغتين العربية والإنجليزية
مدربون معتمدون دوليًا من خلفيات وطنية متعددة
أساليب تعلّم مرنة: عبر الإنترنت وحضوريًا
دورات شاملة في علم النفس والرفاهية لجميع الأعمار
التزام بالابتكار، والشمول، والنزاهة العلمية
نحن لا نُعلّم فقط — بل نُلهم، نُمكّن، ونُغيّر الحياة.
نؤمن بأن التعليم هو المفتاح الحقيقي للتحوّل — سواء كان على المستوى الشخصي أو المجتمعي.
سواء كنت محترفًا يسعى للنمو، أو طالبًا يطمح إلى مواصلة التعليم العالي، أو مؤسسة تهدف إلى تعزيز الرفاهية، فنحن هنا لدعمك في كل خطوة من رحلتك.
